• یتم استهلاک الانزیمیت في الوجبة الغذائیة كمادة مزوّدة و بتزوید الانزیمیت فی الوجبة الغذائیة ، بسبب تأخيره عمل الهضم ، یزید مُعامل جذب المواد و في النهایة الحصول علی ارباح اقتصادیة اکثر .
• الانزیمیت بجذبه النشادر ، الهایدروجین المُکبرت و ثاني أوکسید الکاربون یؤدي الی تحسین بیئة معیشة الحیوان و یزیل العناصر و الصدمات الناشئة منه .
• يستطيع الأنزيميت بجذبه المعادن الثقيلة ،الصدّ عن الأعراض الناجمة عن وجودها في المواد الغذائية .
• في اليوم الحاضر تكون الفطريات و السموم الناتجة ، من أهم العناصر المولدة للأمراض في الحيوانات و الأنزيميت بجذبه هذه السموم يوفر الصحة و التحسّن للمواد الغذائية .
• بتنظيم الـ PH في جهاز الهضم من قبل الأنزيميت ، يصدّ عن أمراض جهاز الهضم و خاصةً أعراض المصارين .
• الأنزيميت بتمتعه بخاصية التبادل الأيوني يقوم باقامة التعادل و الموازنة بين العناصر الغذائية بأفضل شكل و يصدّ عن تلف المواد المؤلفة للوجبة .

من التأثيرات الهامة للانزيميت في استهلاك الغذاء و بيئة معيشة المواشي ، يمكن الاشارة الی الفقرات التالية :
• تحسّن هضم و جذب المواد الغذائية و تقليل مُعامل الابدال الغذائي .
• جذب و إزالة الغازات السّامة من البراز و في الناتج تحسين الهواء الاستنشاقي و التهييج التنفسي الناشئ من الغازات الضـّارة .
• الصدّ عن الرائحة النتنة المتصاعدة من البراز و خاصةً غاز النشادر و الهايدروجين المُكبرت و ... بنظام جذب الغازات في القنوات الموجودة في هيكل جزيئات الأنزيميت .
• الصدّ عن ظهور انواع الامراض الطفيلية و الفطرية و خاصةً في أعضاء الحركة و السموم بسبب انخفاض رطوبة البراز .
• جذب أنواع السموم الفطرية و خاصةً الافلاتوكسين و جذب العناصر الثقيلة المولدة للتسمم كالرصاص و الكدميوم و الزئبق و.. بسبب كفائة الابدال الكتيوني .
• زيادة هضم و جذب المواد و خاصةً حين مشاهدة الامراض الأيضية الناشئة من نقص البروتين المستلم من الوجبة و الصدّ عن ظهور اللامينيتيس ( العرج ) بتبع حدوث التحمض اللبنيكي ب .
• زيادة دسومة الحليب بتبع تهييج نشاط اعضاء الكرش المجهرية و زيادة انتاج الحمضيات الدسمة .
• تقليل لزوجة البراز في جهاز الهضم و بتبعه انخفاض المشاكل الصحية الناشئة من الاسهال أو مرونة البراز .
• إمكانية الاستخدام الأكثر من اليورة في وجبة الحيوانات و المواشي بصفة مصدر النتروجين لتركيب البروتينات المختلفة من قبل اعضاء الكرش المجهرية .
• إمكانية استرداد الأزوت المجذوب من قبل الأنزيميت في جهاز الهضم عند حاجة الجسم و الاستخدام الحسن من المصادر البروتينية للوجبة و خاصة اليوريا ، عن هذا الطريق .
• الصدّ عن ظهور الامراض العضوية الناشئة من قلة عدد من العناصر كالكالسيوم و الفوسفور و الصدّ عن أمراض كالحمی الحليبية Milk fever و تكسر العظام و ملخ المفاصل .
• الولادة البسيطة و الصدّ عن بعض الولادات الصعبة الناشئة من قلة الكالسيوم .